__+ نحن وما تشاء الاقدار

مدخل ) >>>

.آنا ويـني ؟

وإنتي وين ؟

آآآهــ يا طول " المسافهـ "

آهـ يا بُعد الطريق ..!!
الدروب اللي جمعتنا ..

لييييييييه ضاقتــ ؟
وليه بس قلوبنا صارت تخافــ

والأماني اللي رويناها أمستــ " ...... جفافــ " ..
والله ضاااايق يا بشر ..
وضاق فيني هالصبر ..!!
وماتغير أي شي ..
هذا إنتـي وهذا آنا ..
وبيننا [ كومة مآسي)

(جرح / ياس / خوف / ألم .. وإحتضااار .!! صعب اللقأء...؟

(همسة م الغير,,


>> المخرج :


أحيانا تكون الحياه مفرقه ل قلوب العاشقين ’’

’ بنأء على مشيئة الرب

ثم بسبب من الا سباب ’’ فهذا ما تشائه

الأقدار بالتفرقه’’

وهذا حال الد نيا ومطالب الحياه’’

والحب اسمى مافى الوجود فإذا اراد الله

ان يتمم هذا الحب بالوصال والنصيب

فخير وسعادة واذا اراد ان ينهى

هذا ال حب بالبعد و الفراق هو خير وسعادة

فلابد من التأقلم والتحلي بالصبر فماتدري ماهي تدابير الأقدار

المترتبه قبل أن تجي انت الي هذه ألحيأه
’’فهي في لوح عند خالق ومعد الأقدار’

شئت أم ألم تشأء’

’ فكن حليمأ فأن الحلم سيدالأطباع’’
وكن راضيا فالرضاء كنز لا يفنى
وكن صبورا فالصبر مفتاح الفرج’
فلا يوجد قفل بلا امفتاح ’

’ ولا مخرج أللا بمد خل’’

ولا كربه أللا فرجها عندة قريب’’
فأ الأمور بمنباعها ومصباتها عنده فهو مدبرها’’ وهو ربي وربكم و علينا طاعته’’

و ان نرضي بحكمه وتدابيره ’’فالقسمه والنصيب من عنده’’ والزرق من عنده’

’ فالانسان يولد في مكان ويرزق في أخر ويتزوج من مكان أخر ليس علي باله نهائيأ....
؟ فحب كيفما تشأء فى محبوبك
ولكن لأتكن عنيدأ أوبغيضأ لوحكمت الأقدار
بغير الأجتماع فكن راضي ولاتكن أناني و أندفاعي
فيما يأتي بالكره و البغض و تخسر نفسك وشخصك و ماضي ذالك الحب
وحتي يمكن مستقبلك ’’و ما ادراك لعل الاقدار تعود لك من جديد أو بمن تحب ....؟
انتهى ,,,

طابت ليتلتكم المباركه بكل ود ومحبه

>>> مني محبكم,,